الإسلام السياسي والسياسة الخارجية الأوروبية

الإسلام السياسي وسياسة الجوار الأوروبية

مايكل إيمرسون

ريتشارد يونغس

منذ 2001 والأحداث الدولية التي تلت ذلك على طبيعة العلاقة بين الغرب والإسلام السياسي أصبح definingissue للسياسة الخارجية. في السنوات الأخيرة تم إجراء قدرا كبيرا من البحث والتحليل حول قضية الإسلام السياسي. وقد ساعد ذلك على تصحيح بعض الافتراضات الساذجة ومثيرا عقدت سابقا في الغرب حول طبيعة القيم الاسلامية والنوايا. وبالتوازي مع هذا, الاتحاد الأوروبي (الولايات المتحدة) وقد وضعت عددا من المبادرات السياسية في المقام الأول على سياسة الجوار الأوروبي(سياسة الجوار الأوروبية) من حيث المبدأ الالتزام بالحوار والمشاركة أعمق جميع(غير عنيفة) الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني في الدول العربية. إلا أن العديد من المحللين وصناع السياسات يشكو الآن من معين الكأس في كل من المفاهيمية النقاش وسياسة التنمية. وقد ثبت أن الإسلام السياسي هو المناظر الطبيعية المتغيرة, تأثرت كثيرا بيا مجموعة من الظروف, لكن النقاش في كثير من الأحيان يبدو أن تمسك بشأن مسألة التبسيط من "إسلاميين الديمقراطي?"كثير من المحللين المستقلين قد دعا مع ذلك التعامل مع الإسلاميين, لكن التقارب theactual بين الحكومات الغربية والمنظمات الإسلامية لا يزال محدودا .

قدمت في إطار: الجزائرEgyptالمميزالاردنية ميغابايتلبنانالاسلاميون المغاربةالمغربجماعة الاخوان المسلميندراسات & الأبحاثSyriaميغابايت السوريةTunisiaتركياتركيا وحزب العدالة والتنمية

السمات:

عن المؤلف:

RSSتعليقات (0)

تعقيب رابط

اترك رد